أحدث الأخبار مع #منظمة الأرصاد الجوية العالمية


سكاي نيوز عربية
منذ 6 أيام
- علوم
- سكاي نيوز عربية
تعادل رحلة من فرنسا إلى إيطاليا.. رصد أطول صاعقة برق بالعالم
والصاعقة، المعروفة بـ"الميغافلاش" (Megaflash)، وقعت في أكتوبر عام 2017، لكنها لم تعتمد رسميا كرقم قياسي عالمي إلا بعد تحليل دقيق للبيانات الفضائية. ويعد هذا الرقم أطول من الرقم القياسي السابق المسجل في أبريل 2020، للصاعقة التي بلغ مداها 767 كم. وحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن المسافة الجديدة تعادل تقريبا المسافة بين باريس والبندقية. إنجاز علمي وراء التوثيق واعتمدت الدراسة على بيانات من أقمار صناعية تابعة لمنظمة الأرصاد الجوية العالمية، والتي وفرت مراقبة شاملة للبرق على مستوى القارات منذ عام 2017. وقال الدكتور مايكل بيترسون من معهد جورجيا للتكنولوجيا، والباحث الرئيسي في الدراسة، إن هذه التقنية "وسعت من حدود ما يمكننا ملاحظته عن البرق ، خاصة في الحالات النادرة والمتطرفة". وأضاف: "نحن الآن في مرحلة يمكننا فيها رصد حتى أندر أنواع البرق على الكوكب ، وتحليل تأثيراتها الواسعة على البيئة والبشر". ورغم أن معظم ضربات البرق تمتد لأقل من 16 كم، فإن " الوميض العملاق" يتجاوز 100 كم، ويعد نادر الحدوث. وترتبط هذه الومضات عادة بعواصف شديدة طويلة الأمد يمكن أن تستمر لأكثر من 14 ساعة. وقالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد، سيليستي ساولو: "البرق ظاهرة مثيرة للإعجاب، لكنه أيضا خطر قاتل يودي بحياة الآلاف سنويا. هذا النوع من البيانات مهم لتحسين أنظمة الإنذار المبكر وتوعية الناس بالخطر". وعلى مر السنين، سجلت حوادث برق مروعة. ففي زيمبابوي عام 1975، قتلت صاعقة واحدة 21 شخصا. ويؤكد الخبراء أن الأماكن الآمنة الوحيدة أثناء العواصف الرعدية هي المباني المزودة بتوصيلات كهربائية وسباكة، أو السيارات المعدنية المغلقة. أما الهياكل الخفيفة، مثل الأكواخ أو مواقف الحافلات أو المركبات المكشوفة، فلا توفر الحماية الكافية.


رؤيا نيوز
منذ 6 أيام
- علوم
- رؤيا نيوز
تعادل رحلة من باريس إلى ميلانو.. رصد أطول صاعقة برق بالعالم
في ظاهرة نادرة سجل العلماء أطول صاعقة برق تم توثيقها على الإطلاق، بعدما امتدت لمسافة تجاوزت 830 كيلومترا، من شرق ولاية تكساس وصولا إلى مشارف مدينة كانساس. والصاعقة، المعروفة بـ'الميغافلاش' (Megaflash)، وقعت في أكتوبر عام 2017، لكنها لم تعتمد رسميا كرقم قياسي عالمي إلا بعد تحليل دقيق للبيانات الفضائية. ويعد هذا الرقم أطول من الرقم القياسي السابق المسجل في أبريل 2020، للصاعقة التي بلغ مداها 767 كم. وحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية فإن المسافة الجديدة تعادل تقريبا المسافة بين باريس والبندقية. إنجاز علمي وراء التوثيق واعتمدت الدراسة على بيانات من أقمار صناعية تابعة لمنظمة الأرصاد الجوية العالمية، والتي وفرت مراقبة شاملة للبرق على مستوى القارات منذ عام 2017. وقال الدكتور مايكل بيترسون من معهد جورجيا للتكنولوجيا، والباحث الرئيسي في الدراسة، إن هذه التقنية 'وسعت من حدود ما يمكننا ملاحظته عن البرق، خاصة في الحالات النادرة والمتطرفة'. وأضاف: 'نحن الآن في مرحلة يمكننا فيها رصد حتى أندر أنواع البرق على الكوكب، وتحليل تأثيراتها الواسعة على البيئة والبشر'. خطر البرق ورغم أن معظم ضربات البرق تمتد لأقل من 16 كم، فإن 'الوميض العملاق' يتجاوز 100 كم، ويعد نادر الحدوث. وترتبط هذه الومضات عادة بعواصف شديدة طويلة الأمد يمكن أن تستمر لأكثر من 14 ساعة. وقالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد، سيليستي ساولو: 'البرق ظاهرة مثيرة للإعجاب، لكنه أيضا خطر قاتل يودي بحياة الآلاف سنويا. هذا النوع من البيانات مهم لتحسين أنظمة الإنذار المبكر وتوعية الناس بالخطر'. وعلى مر السنين، سجلت حوادث برق مروعة. ففي زيمبابوي عام 1975، قتلت صاعقة واحدة 21 شخصا. ويؤكد الخبراء أن الأماكن الآمنة الوحيدة أثناء العواصف الرعدية هي المباني المزودة بتوصيلات كهربائية وسباكة، أو السيارات المعدنية المغلقة. أما الهياكل الخفيفة، مثل الأكواخ أو مواقف الحافلات أو المركبات المكشوفة، فلا توفر الحماية الكافية.


سكاي نيوز عربية
منذ 6 أيام
- علوم
- سكاي نيوز عربية
تعادل رحلة فرنسا إلى إيطاليا.. رصد أطول صاعقة برق بالعالم
والصاعقة، المعروفة بـ"الميغافلاش" (Megaflash)، وقعت في أكتوبر عام 2017، لكنها لم تعتمد رسميا كرقم قياسي عالمي إلا بعد تحليل دقيق للبيانات الفضائية. ويعد هذا الرقم أطول من الرقم القياسي السابق المسجل في أبريل 2020، للصاعقة التي بلغ مداها 767 كم. وحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن المسافة الجديدة تعادل تقريبا المسافة بين باريس والبندقية. إنجاز علمي وراء التوثيق واعتمدت الدراسة على بيانات من أقمار صناعية تابعة لمنظمة الأرصاد الجوية العالمية، والتي وفرت مراقبة شاملة للبرق على مستوى القارات منذ عام 2017. وقال الدكتور مايكل بيترسون من معهد جورجيا للتكنولوجيا، والباحث الرئيسي في الدراسة، إن هذه التقنية "وسعت من حدود ما يمكننا ملاحظته عن البرق ، خاصة في الحالات النادرة والمتطرفة". وأضاف: "نحن الآن في مرحلة يمكننا فيها رصد حتى أندر أنواع البرق على الكوكب ، وتحليل تأثيراتها الواسعة على البيئة والبشر". ورغم أن معظم ضربات البرق تمتد لأقل من 16 كم، فإن " الوميض العملاق" يتجاوز 100 كم، ويعد نادر الحدوث. وترتبط هذه الومضات عادة بعواصف شديدة طويلة الأمد يمكن أن تستمر لأكثر من 14 ساعة. وقالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد، سيليستي ساولو: "البرق ظاهرة مثيرة للإعجاب، لكنه أيضا خطر قاتل يودي بحياة الآلاف سنويا. هذا النوع من البيانات مهم لتحسين أنظمة الإنذار المبكر وتوعية الناس بالخطر". وعلى مر السنين، سجلت حوادث برق مروعة. ففي زيمبابوي عام 1975، قتلت صاعقة واحدة 21 شخصا. ويؤكد الخبراء أن الأماكن الآمنة الوحيدة أثناء العواصف الرعدية هي المباني المزودة بتوصيلات كهربائية وسباكة، أو السيارات المعدنية المغلقة. أما الهياكل الخفيفة، مثل الأكواخ أو مواقف الحافلات أو المركبات المكشوفة، فلا توفر الحماية الكافية.


صحيفة سبق
منذ 6 أيام
- علوم
- صحيفة سبق
تعادل رحلة من باريس إلى ميلانو .. أطول صاعقة برق في العالم تمتد من تكساس إلى كانساس
وثّق العلماء أطول صاعقة برق مسجلة في التاريخ، امتدت على نحو مذهل لمسافة تجاوزت 830 كيلومترًا من شرق ولاية تكساس إلى مشارف مدينة كانساس، متفوقة على الرقم القياسي السابق البالغ 767 كيلومترًا والمسجل في أبريل 2020. الصاعقة التي أُطلق عليها اسم "الميغافلاش" وقعت في أكتوبر 2017، لكن اعتمادها رسميًا كرقم قياسي عالمي تم بعد تحليل دقيق لبيانات فضائية استغرقت عدة سنوات. ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل"، تعادل المسافة التي قطعتها هذه الومضة البرقية المسافة بين باريس والبندقية. الإنجاز العلمي تم بفضل بيانات الأقمار الصناعية التابعة لمنظمة الأرصاد الجوية العالمية، والتي وفرت مراقبة دقيقة للبرق عبر القارات منذ عام 2017. وأوضح الدكتور مايكل بيترسون من معهد جورجيا للتكنولوجيا أن التقنية الحديثة سمحت برصد هذا النوع من البرق النادر وتحليل آثاره الواسعة على البيئة والإنسان. ورغم أن معظم ضربات البرق لا تتجاوز 16 كيلومترًا، فإن هذه الومضات العملاقة عادة ما تظهر في عواصف شديدة قد تمتد لأكثر من 14 ساعة. وأكدت سيليستي ساولو، الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد، أن البرق لا يزال يشكل خطرًا قاتلًا يودي بحياة آلاف الأشخاص سنويًا، مشيرة إلى أهمية هذه البيانات في تطوير أنظمة إنذار مبكر فعالة.